قال الناشط الشاب ككيه ولد صمب الفلاني إن خطاب رئيس الجمهورية الأخير أمام الدفعة المتخرجة من المدرسة الوطنية للإدارة:كشف عن أمور في غاية الأهمية منها:

أن الرئيس أختار لغة في متناول الجميع من أجل أن تصل الرسالة

أن الرئيس متابع لمختلف جوانب حياة المواطن،ويدرك بعد الإدارة من المواطن وعدم اهتمام القائمين على الشأن العام بمراجعيهم،وتعمد إهانة المواطن، وتعقيد المسائل امامه،

فعندما يدرك رئيس الجمهورية مشاكل المواطن على مستوى مراكز تسديد فواتير الماء والكهرباء وتعذر الحصول على مستخرج حالة مدنية أو تجديد بطاقة تعريف،وسوء المعاملة على جميع المستويات ويؤكد أن هذا النمط ليس مقبولا ويقول في الوقت نفسه أن من لا يسنطيع خدمة المواطن عليه أن يتنحى ليترك الفرصة لآخر للقيام بهذا الدوربالطريقة اللائقة والمطلوبة 

المطالبة باستحداث مكاتب للتوجه والإرشاد في جميع القطاعات الحكومية.

وإلزام الولاة بالتنسيق مع القطاعات الوزارة لتحديد طريقة جديدة في العمل تسهل تقديم الخدمة للمواطن وترفع اليد عن تعطيل المنافع لأسباب سياسية أو أخرى

من هنا يجب أن يعرف الجميع أن هذه نقطة تحول وانطلاقة جديدة للعمل الرسمي وأن هذه الطلبات أوامر رئاسية لابد من تنفيذها دون تأخير

وسيكون لها الأثر الطيب على حياة الناس

فشكرا للسيد الرئيس على الإهتمام بشؤون المواطن والعمل على رفع التحديات...