رحم الله الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة.
في سنة ١٩٩٨ كنت متجها إلى البحرين ثم أبوظبي من باريس للمشاركة في مؤتمر فكري ،وكنت أرافق لهذا الغرض الفقيهين الجليلين المرحوم محمد سالم ولد عدود ومحمد المختار ولد امبالة أطال الله بقاءه .
تب الله على الشعب الموريتاني منذ 42 سنة ان يعيش دوامة من الشعارات والمسرحيات والاستهتار بعقول الناس وتجويعهم واحتقارهم ،فبدانا بالانقاذ والنظام البايد ثم الخلاص ثم الهياكل ثم التغيير في ظل الاستقرارثم العدالة والديمقراطية ثم الرييس المدني المنتخبثم ثم حركة التصحيح ثم رييس الف
ما إن أعلنت نتائج الانتخابات التي أفرزت فوز رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني حتى ظهر أن العلاقة بينه وبين الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مزعجة لجزء من أنصار غزواني من الذين لا يحبون الآفلين ، فتفتقت عبقريتهم عن (استمرار النهج) من أجل الحيلولة دون أي تقارب بين النظام
يلاحظ المتابعون للشأن السيا سي والإداري بالبلد وجود جماعتين بكل "الهيآت القيادية الموسعة" للمنظمات و التشكيلات السياسية و النقابية و الجمعوية و الوزارات و المؤسسات العمومية و الهيآت الخصوصية.
شكل خروج الخلاف الدائر بين رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى وسلفه الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إلى العلن نهاية نوفمبر 2019، نقطة تحول فى علاقة الجمعية الوطنية بالرئيس الذى أدار عملية انتخاب أبرز نوابها، وكان صاحب الكلمة الفصل فى تحديد دورها خلال 12سنة ، كان فيها صاح
توصلت دراسة حديثة إلى أن عقارا معروفا ورخيصا يمكن أن يقلل وفيات مرض كوفيد-19 الناجم عن فيروس كورونا المستجد بنسبة 75%، في حين وصفه أحد الأطباء بأنه علاج معجزة، فما هو؟ وما المعطيات المتوافرة حوله؟
لا يستغني القطاع الزراعي عن دعم الحكومة مطلقا ؛ وإذا لم تحظ الزراعة من الحكومة بالدعم المطلوب في الوقت المرغوب مباشرة؛ فإن دعم الدولة في ذلك الموسم من تلك السنة، يكون قد إتجه لدعم دول الجوار وإغراق السوق المحلية بالمنتجات الزراعية الأجنبية- بصفة غير مباشرة- إضافة إلى تكلفة ،
في هذه الأيام يكثر و يتنوع الحديث عن أزمة زراعة الأرز في موريتانيا حاضرا و مستقبلا و تتفق الآراء حول المشكلة و تتباين حول المسببات و المعالجات ،كل ذلك مبررا لكن ينبغي ان يكون موضوعيا و مفيدا و هادفا بحيث يحول دون الرجوع الى نفس المشكل في وقت قريب ذلك ما يقودنا الى النظر في هذ