بقدر ما هبت أغلب دول المعسكر الغربي لإدانة الانقلاب بالنيجر، منددة بالإطاحة بنظام تعتبره “ديمقراطيا”، بقدر ما وجدت نفسها محرجة في أن تتبنى الموقف نفسه في حالة انقلاب الغابون؛ فحتى أكثر السياسيين بالاتحاد الأوروبي تطرفا في الدفاع عن مصالح دولهم التي يتهددها وباء الانقلابات على