أعلنت المصالح البيطرية بولاية اترارزه عن تسجيل حالات اشتباه بمرض حمى" واد الرفت" في مقاطعات اركيز و المذرذرة وبوتلميت، حيث تم أخذ عينات من دم الحيوانات المشتبه بها و إرسالها إلى العاصمة نواكشوط لتحديد ما إذا كانت مصابة أم لا.
أفادت مصادر متطابقة أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ردد جملة: «طبقا للمادة 93 من الدستور أرفض الإجابة على أسئلتكم» خلال استجواب الشرطة له أمس .ويرى الكثيرون أنه عمل بتوصيات محاميه في خطوة يراها البعض محسوبة عليه لا له واليوم بدأت الأمور تتجه نحو قرار النيابة العامة التي
تستعد شرطة الجرائم الاقتصادية والمالية في موريتانيا، لإنهاء «البحث الابتدائي» الذي بدأته قبل عدة أشهر حول شبهات فساد تلاحق مسؤولين حاليين وسابقين من ضمنهم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
أكد الدكنور محمد ولد الشيخ المندوب الجهوي لوزارة التنمية الريفية المكلف بالبيطرة في اترارزه أن الحالة المرضية في الإبل محل متابعة بيطرية وفي الظرف الحالي نوصي بغسل اليدين بالصابون أثتاء تناول اللحوم لتحضيرها للطبخ وبعده كما يجب طهيها بشكل جيد،كما ينبغي الإعتناء بالنظافة بشكل
تظاهرالمئات من النساء والأطفال في مدخل مدينة روصو صباح اليوم ال 28-09-2020 احتجاجا على ما يصفونه بـ "أساليب الإدارة غير الشفافة" في تسجيل متضرري الأمطار وفقراء المدينة، وتوزيع بعض المواد الغذائية.
الداخل لمدينة روصو يلاحظ بوضوح أعمدة الكهرباء وأسلاكه الممتدة على طول الطريق وعرضه بين الكلم 9 و7 من أجل توفير الكهرباء للقطط والكلاب السائبة في خطوة تترجم مستوى كبيرا من الإهمال وهدر الطاقة العمومية التي تدعو الحاجة لتسييرها بطريقة معقلنة ففي توسعة روصو أو روصو الجديدة يعاني
بدأت شرطة الجرائم الاقتصادية خلال اليومين الأخيرين المواجهة بين المشمولين في ملفات الفساد التي شملها تحقيق اللجنة البرلمانية، وذلك ضمن مرحلة متقدمة من التحقيق في الملف قبل إحالته إلى النيابة العامة.