علمنا من مصادرإعلامية عديدة أن النيابة العامة قررت إجراء مواجهة مباشرة بين الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وجميع الوزراء والمسؤولين الذين قالوا إنهم كانوا يتصرفون بناء على تعليمات منه، وفق ما جاء في تقرير لجنة التحقيق البرلمانية.

سمع صوت إطلاق نار في العاصمة المالية باماكو، فيما سرت شائعات عن اعتقال رئيس البرلمان موسى تمبيني ووزير المالية.

ووأوردت مصادر إعلامية أن أوامر صدرت لموظفي الوزارات بالعودة إلى ديارهم، كما توجد السفارات الأجنبية في العاصمة باماكو في "حالة تأهب خوفا من انقلاب مالي".

قالت مصادر قريبة من التحقيق مع الرئيس السابق ولد عبد العزيز إنه يخضع للحراسة النظرية التي يخولها القانون (48 ساعة) قابلة للتجديد ما لم تحصل حالة تلبس.

وسمح المحققون بتوصيل الدواء للرئيس السابق

تفيد مصادر متطابقة ان  مدير  قناة "شنقيط"  اكد  ان مؤتمر الرئيس السابق الصحفي الذي سيتم تنظيمه في منزله سيث عبر قناة "شنقيط" وحتى كتابة هّذه الأسطر لم يتأكد بعد من سيتم استدعاؤه من الصحفيين لمحاورة الرئيس السابق ولد عبد العزيز إلا ان مصادر أكدت أن الرئيس السابق سيكون محاطا خلا

مثل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مساء اليوم أمام شرطة الجرائم الاقتصادية داخل مباني الإدارة العامة للأمن.

أكدت مصادر مطلعة أن القضاء قرر التحفظ على بعض أملاك للرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز بناء على معلومات تقدم بها أشخاص مقربين منه تم توقيفهم مساء الأربعاء.

ومن بين الأموال التي تم التحفظ عليها شركات وعدد هام من السيارات والشاحنات.

قالت وزارة الداخلية إنها قررت إغلاق مقر الحزب الوحدوي الديمقراطي الاشتراكي، وتعليق أنشطته لمدة 90 يوما.

وأوضحت الوزارة في بيان رسمي، إن الحزب أجرى تغييرات على مستوى هيئاته القيادية وتغيير مقره من ولاية إلى أخرى، خارج الإطار القانوني المنظم لأنشطة الأحزاب السياسية.

ترأس وزير التنمية الريفية أدي ولد الزين زوال اليوم في مجرى لعويجه بمقاطعة الركيز حفل انطلاق الحملة الزراعية 2021/2020  بحضور والي اترارزه السيد ملاي ابراهيم ولد ملاي ابراهيم وحاكم مقاطعة الركيز ورئيس مركز انتيكان الإداري وعمدة انتيكان والسلطات الأمنية بالولاية وقد كانت هذه منا

اجتمع مجلس الوزراء اليوم الأربعاء 12 أغشت 2020 تحت رئاسة صاحب الفخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، رئيس الجمهورية.

أغلق أفراد من الشرطة مساء اليوم مقر الحزب الوحدوي الاشتراكي المحسوب على الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وأزالوا اللافتة المثبة على واجهته.

وقالت مصادر إن الشرطة طلبت من الموجودين في مقر الحزب مغادرته فوراً.