عملية السطو الجريئة التي تعرضت لها الإدارة العامة للميزانية ، بعد يوم واحد من اكتشاف فضيحة البنك المركزي، و السطو على المحكمة العليا من بعدها (ليلة البارحة) كانت مثيرة للريبة و الشبهات، من دون الحديث عما حملت من تحد و جراءة..
استنكرت إدارة البنك المركزي الموريتاني ما وصفته بـ"نواقص نظام الرقابة الداخلية"، مؤكدة أنه تم استغلالها لتنفيذ عملية أدت لتسجيل نقص في موجودات أحد الصناديق الفرعية، ويبلغ النقص المسجل 935200 أورو، 558675 ودولار.
تبين من خلال النقطة الصحفية اليومية لوزارة الصحة تسجيل 39 حالة شفاء وتسجيل 52 حالة إصابة جديدة كما سجلت حالة وفاة واحدة للأسف،وتبدو هذه المعطيات مبشرة حيث ارتفع عدد حالات الشفاء بينما تراجع عدد الإصابات،وعادت للظهور مجددا حالات الوفيات مسجلة حالة واحدة ويدل هذا من بين أمور أخر