علمت "السفير" من مصدر مطلع، أن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني اعطى تعليماته بإدخال المواطنين العالقين على الحدود مع الجارة الجنوبية السينغال، ابتداءا من يوم غد الثلاثاء، على أن يخضعوا جميعا للحجز الصحي.

من أمين مالية عصبة كرة القدم باترارزه

تصويب

بموجب مرسوم رئاسي صادر اليوم يتغير وقت الدوام الرسمي لتكون نهاية الدوام الساعة الرابعة بدل الخامسة،

وبينت الرئاسة إن الهدف من تغيير أوقات الدوام الرسمي هو منح العاملين بالقطاعين العام والخاص فرصة التكيف مع الإجراءات الاحترازية المتخذة ضد تفشي كورونا.

الآن في محيط معديات روصو يحكم 3 عقداء من الجيش الوطني سيطرتهم على حركة العبارة فقط الشاحنات والبضائع مسموح لهابالعبور على ان لا يكون في الشاحنة سوى السائق 

العقداء على متن العبارة.

في مواجهة الأعداد الكبيرة من المواطنين العائدين لأرض الوطن من أماكن شتى تجد السلطات المحلية نفسها في وضعية صعبة خصوصا أنه لم يتم حتى الآن أخذ التدابير الفنية لإيواء العائدين والتكفل بهم فلم تتم تحويلات من المستوى المركزي لهذا الغرض كما لا يوجد متطوعون في مدينة روصو لتقديم المؤ

تبين من خلال محيط معديات روصو،أن الأجهزة الأمنية جادة وتدرك مستوى التحدي وما يمليه الواجب الوطني لحماية الواطن والمواطن،لكن هذا الجهد والإستعداد ة لن يستمر في ظل الحالة المعيشية لهذا الفريق حيث لا توجد إعاشة ولا ترتيبات من أية جهة كما أن تواجد من يريدون العبور إلى هنا أو إلى ه

أسف وزير الصحة محمد نذير ولد حامد لتوقيف أطباء في نواكشوط، على يد قوات أمنية تشرف على تنفيذ حظر التجوال.

وقال ولد حامد، في تدوينة على حساب الوزارة الرسمي، إن الأطباء يتحركون "لرفع الألم و الهم عن المواطنين المرضى".

توجد هذه اللحظات في نقطة العبور بروصو معدية موريتانية تحمل 204 موريتانيا وموريتانية منهم 37 شخصا قدموا من دول أوروبية بينما جاء الباقون من السنغال وبلدان أخرى قريبة منا وقد كان في استبقال هذه المجموعة قائد كتيبة الدرك ومدير عام شركة معديات موريتانيا على التوالي:

 أصدرت وزارة الشؤون الإسلامية تعميما بتلاوة القرآن الكريم عبر مكبرات الصوت في كل مساجد البلاد.

 قررت السلطات الموريتانية إغلاق معبر روصو جنوبي البلاد، والذي يربط البلاد بالجارة السنغال، وذلك في وقت يرابط فيها عشرات الموريتانيين على الأراضي السنغالية في انتظار العودة إلى البلاد.كما يرابط سنغالبون في الجانب الموريتاني أملا في العبور نحو الأهل