
كمية الفحم المحوزرة في حظيرة مندوبية البيئة قرب المسجد الجامع بروصوتعكس التجاوز الكبير في مجال البيئة في ولاية اترارزه،لكن هذه الكمية المصادرة ستشكل عبئا على الجهات المعنية حيث لم يتم التخلص منها لا بالبيع ولا بالإتلاف،مشكلة مظهرا مستقبحا على شارع رئيس في المدينة الشارع المؤدي للولاية القادم من العبارة(مدحل ومحرج المدينة الحدودية)
هذا الكمية مصادرة من الفحامة وباعة الفحم عندما حاولوا إدخالها للمدينة من أجل شحنها للعاصمة والداخل
قضية البيئة تشكل هاجسا مخيفا للعارفين بهذا المجال لأن تدمير الغطاء النباتي يعني مواجهة غير متكافئة مع الطبيعة التي لا يملك الإنسان سوى التصالح معها إذا كان يريد العيش على هذا الكوكب.
القسم:
بقية الصور :
