
أخي القارئ هذه صورة تجمع برج الشيخ خليفة؛الذي شيده أيام كان رئيسا لدولة الإمارات العربية المتحدة حينما كان يتحكم في الخزينة العامة والبنك المركزي وقوى الأمن؛بينما الصورة الثانية هي قبره الذي نزل به بعد الموت حيث يفترش التراب ومن فوقه التراب وعن يمينه التراب وعن شماله التراب؛حيث بقي وحيدا مع عمله؛وهذا مصير ينتظرنا جميعا ولا مناص منه.
لمثل هذا فليعمل العالمين.
لاحول ولا قوة إلا بالله.
العظمة لله
البقاء لله.
القسم: