
فدرالي حزب الإنصاف في ولاية اترارزه السيد محمد ولد باب ولد حمدي،يعمل جاهدا لتكون ولاية اترارزه موالية من خلال أصواتها يريد لها أن ترد الجميل للرئيس محمد الشيخ الغزواني؛ يتحرك ينظم الإجتماعات يدعم الشباب والنساء و يحرص على بقاء المقر حيا وقلعة سياسية؛ يحاور مختلف السياسين; يتابع الوضع السياسي في الولاية.
هو مرجعية في الولاية فيما يتعلق بتشكلتها السياسية وبعدها المجموعاتي؛ عارف بتوازناتها السياسية التي تظل مهمة في أي ترشيحات يراد لها أن تنال مصداقية من الناخب.
يؤخذ عليه أنه يرفض تجاوز الهيئات الحزبية في أي عمل سياسي حرصا منه على تمكين حزب الإنصاف.
ولد باب ولد حمدي إطار كفء نظيف اليد والسمعة ومع هذا كله يعمل فنيا بعيدا عن مهمته السياسية ولم ينل حتى الآن تعيينا مستحقا يعينه على ضرورات الحياة
وتظل الضرورة تدعو بإلحاح شديد إلى تقريبه من فدراليته ومنحه تغينا أكبر في القطاعات الحكومية خدمة للبلد واستغلالا للكفاءات التي يمتلك لتظهر ويستفاد منها.
الإنصافيون في الولاية متفقون على ضرورة مراجعة وضعية هذا الرجل وتصحيحها في أسرع وقت ممكن.
يذكر أن المعني أنشأ خلايا حية ونشطة للتحضير للإحصاء القادم وتمكين وتزكية ترشيحات حزب الإنصاف في عموم الولاية وفي روصو بشكل خاص والتحسيس والتوعية لنبذ الكراهية والغلو وتقوية اللحمة الإجتماعية خدمة للوحدة الوطنية,وتؤازره في هذه المهمة كوكبة من الفاعلين منهم عمدتا: روصو وجدر المحكن والمدير العام لشركة عبارات موريتانيا والنائب محمد فال ولد العالم والخلف ابراهيم صووالشيخ ولد حمدا رئيس فرع الحزب والحسين ولد بتي من الشباب وخداجة منت أسويدي من نساء الحزب الفاعلات وآخرون وأخريات.