نظم المزارعون المنسيون من إحصاء الخسارة التي تعرضت لها الزراعة في الحملة الماضية وقفة امام مباني الولاية من اجل التعبيرعن امتعاضهم مما شاب الإحصاء الأخير الذي قامت به مصالح وزارة التنمية الريفية بواسطة مسح خرائطي بالأقمار الصناعية فقد أظهرت اللوائح التي تم الكشف عنها غياب العديد من المتضررين حيث يعتقد البعض أن اللوائح لم تعتمد الصور التي التقطت بالأقمار الصناعية وصرح المتحدث باسم مزارعي الضفة: المزارع والفاعل السياسي إياه ولد محمدن ولد عبدي أن ما كشفت عنه اللوائح يعتبر ظلما مكشوفا وفيه الكثير من غياب الشفافية،وطالب ولد عبدي رئيس الجمهورية باسم المزارعين في البضفة منع وزيرالتنمية الريفية من أفتتاح الحملة الزراعية 2021/2020 قبل تسوية هذا الملف لأنه إذا لم تتم تسويته بعدالة فلن تكون حملة

ولا أي شيء آخر.....