
أكدت مصادر "متعددة ومطلعة" ـ تتحفظ على ذكرها ـ أن قواتنا وقواة أمننا أفشلت مخططا مشتركا لزعزعة الأمن والاستقرار في البلاد يقوده الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، مدعوما من بعض الدول الشقيقة، وجهات إرهابية حسب المصدر .ولهذه الأسباب وفق ماوردنا، تم توقيف الرئيس السابق، وهو في ذمة التحقيق، حسب ذات المصادر، واتخذت قواتنا المسلحة وقواة أمننا جميع الإجراءات لتأمين الوطن.
وحسب المصادر فإن من له ضلع في هذه القضية ايا كان سيتم القبض عليه.وأضافت المصادر أن موريتانيا آمنة ومؤمنة، وستسعيد هيبتها بعد عشرية الفساد.
يذكر أن هذه المحاولات بدأت قبل تخليد عيد الإستقلال الماضي،عندما تأكدت محاولة اغتيال رئيس الجمهورية.
فهل ستواصل سلطاتنا تعاملها بنفس المرونة مع تأكد أنه يسعى للسلطة بأي ثمن....
القسم: