
الاستاذ سيد محمد ولد محم الوزير السابق والنصير السابق والملمع السابق والمعارض الجديد الذي يكتب ليذكر بنفسه يكتب ليجد خيطا يربطه بالنظام
لم توفق بعد، متحكمو نظام غزواني لا يريدون من لا موقف له
قضية النائب المحترم محمد بوي مع الوزير كان عثمان بعدها الحقيقي يتعلق برفض الفرنسيين وما تعلق بهم بعد كلام المخنث ماكروه وإقراره الإساءة للإسلام والمسلمين والنائب محمد بوي عبر بثقة عما يريد ورفض تسيس ما يريد فقد كان واثقا من نفسه بعيدا عن التعصب والعنصرية وكان وطنيا دستوريا طالب باحترام الدستور بل كان معتدلا عندما سمح للوزير كان بستخدام مصطلجات بالفرنسية لا توجد في لغاتنا الوطنية
اما ولد بايه فكان في مستواك انت عندما قال للوزير ان يقول بون جور ليستريح من النائب محمد بوي
هذا كلام الممسوخين حضاريا والباحثون عن موطئ قدم لدى النظام الجديد
النائب محمد بوي كان واضحا شجاعا عبر عن رأيه ورفض الإستفزاز وكان قانونيا عندكا اكد انه سيوضح سبب انسحابه ولا يخاف استخدام القوة لإخراجه دفاعا عن دستور بلده
اما انت فحاول الدخول من باب آخر فهذه محاولة فاشلة كسابقاتها
اما انت النائب محمد بوي فواصل فنحن معك ولا تعبأ بكلام الانذال ودفاعهم عن الباطل وركوبهم لسفن بالية فقريبا سيجدون انفسهم في مزبلة التاريخ وذلك قدرهم اما انت فمسلم ورجل ونائب وصاحب ضمير وتؤمن بوطن كبير هو الجمهورية الاسلامية الموريتانية.