
قال المزارع الشاب ككيه ولد يوبه إن:
الزراعة تعاني آفات فتاكة وهذه فرصة لبعض المزارعين الذين يعيشون على مثل هذه الحالات فيلفقون ملفات ولوائح ويقيمون الدنيا ولا يقعدونه من أجل أن يستفيدوا من موضوع ليسوا معنيين به لهذا السبب نرجو أن يتم ضبط الامور بأمانة وتحديد ما تعرض له القطاع وتحديد المعنين بأمانة فقد حرف مسار تدخل الدولة الماضي وتم اعتماد لوائح غير دقيقة،ليتواصل مسلسل التحايل الذي حطم الزراعة،واكل التمويلات من مختلف الهيئات،واليوم بالفعل تتعرض الزراعة لآفة شرسة لكن ليس معنى هذا أن يتم اعتماد لوائح على معايير ظالمة وجائرة كما حدث في المرات الماضية.و بالفعل القطاع الزراعي مختطف منذ ولادته حتى الآن فالمزارع الحقيقي هو الموجود في المزارع يعمل ويصارع المشاكل معتمدا على نفسه لا ينتظر التمويلات لذلك نجح في هذا الجهد.
لكن كل المنابر مسيسة وهذا ما اربك الجهات المعنية لأنها ببساطة تتعامل مع موجات متنوعة من الرجال تعودت العيش من هذه المشاكل ولا تملك الدوائر الرسمية سوى التأني حتى لا يتراجع الإقبال،وهذا ضار بالقطاع لذلك نرجو أن تتم الإستفادة من الماضي ويتم تقييم الحالة من جهات رسمية محايدة,
والخلاصة أن مزارعي التسعينيات الذين أفلسوا كل المؤسسات الممولة والمانحة وأكلوا هبات وإعفاءات وتنازلات الدولة ومنجوا المساحات والإستصلاح ولا زالوا متمسكين بالمنابر الرسمية ينبغي تحييدهم لأنهم فشلوا وارهقوا الدولة لهذا السبب كل ما لايملك مساحات ومدين ومفلس ينبغي تحديده والتعامل مع المزارعين الجادين المعروفين.
هذا إذا اردتم اللزراعة أن تتطور وتصبح في خدمة السكان والوطن.
وبالفعل توجد آفات لكن بعض المزراعين لم يقم بأية زراعة بل اكتفى بأخذ المدخلات.
واقول لكل مزارع يتعرض للخسارة أن يصبر ويعيد الكرة حينها سينجح فمن جد وجد
لكن كونوا في المزارع راقبوا العمل تابعوا السماد تابعوا مبيدات النباتات الضارة راقبوا الآفات اتصلوا بالمهندسين والفنيين لمعالجة الطارئ