احتضن منزل رجل الأعمال الحسن ولد الشيخ في روصو،لقاء جمعه بفاعلي العديد من قرى بلدية انتيكان،ويتنزل هذا الإجتماع ضمن الرغبة العارمة لهؤلاء الفاعلين للتعبيرعن ثقتهم بالعمل التشاركي مع رجل الأعمال الحسن ولد الشيخ الذي لمسوا فيه الوفاء وحب فعل الخير حيث ما حل.
مناديب القرى عبروا عن سعادتهم بهذا اللقاء الذي ينظم في غير موسم سياسي.مما يعطيه مصداقية زائدة.
هؤلاء ثمنوا جهود ولد الشيخ المتعلقة بالمساجد والماء والتعليم المحظري في عموم البلدية ووصفوا الشراكة معه بالرائعة والمفيدة فهو لا يريد منصبا لنفسه ولا أي من أبنائه الذين يحملون شهادات عالية.. مثل محمد لمين وعبد الله الولي وكذلك رجل الاعمال الشاب يوسف ولد زين.
لقد كانت كل المداخلات بدء بالعمدة النائب السابق علي ولد أوبك تصب في هذا الإتجاه،وعلى نسقه سار المولود ولد بيو واحمدو ولد إميجن وسيد احمد ولد صالح واسليمان ولد اباه وبنيوك ولد محمد.......وآخرون
الحسن ولد الشيخ رحب بهذه الجماعة وثمن توسيع دائرة تمثيل القرى وبين أنه يريد أن يشكر هذا الجماعة على تعاطيها الإيجابي معه،ونبه إلى أنه لا يريد جماعة تكون تابعة له وإنما يريد شراكة مبنية على الإجترام واحترام حقوق الآخرين في المقاطعة،وقال بأن التواصي على البر والتقوى خير ما يتم التواصي عليه.
ولد الشيخ أكد على أن الكثير من قرى انتيكان تحتاج للدعم والمؤازة وهذا غائب عن العديد من منتخبي المقاطعة لذلك علينا أن نبذل جهدا إضافيا من أجل المطالية بتوجيه الدعم العمومي لهذه القرى من خلال البرلمانيين وغيرهم،ونوه بالدور الذي يلعبه ولد أوبك في تحريك ملفات هذه المجموعات من أجل تذليل الصعاب المتعلقة يالشأن العام.
المدعون أكدوا أنهم ماضون في شراكة سياسية مع هذا الرجل حتى إشعار جديد.