أفادت مصادر تدعي القرب من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أنه طلب من سفير موريتانيا في فرنسا احمد ولد باهية أن يبحث له عن محام من أجل استشارته فيما إذا كان عليه التعاطي مع لجنة التحقيق البرلمانية التي نحقق في صفقات في عشريته التي حكم فيها البلد
وحسب نفس المصدر فقد تعامل عزيز مع مكتب فرنسي انتدب له محامية ستتولى ملف الرئيس السابق لكن القضية الآن تتعلق باستجواب ليست فيه نيابة مما يعني أن شخص ولد عبد العزيزهو من ستولى الرد على اللجنة وحسب براء القانون سيحضر بقوة القانون والحضور ليس اختياريا
القسم:
