حياكم الله،
إليكم جانبا من القصة - المؤامرة:
1- بداية، أبشروا يا فقراء موريتانيا، أموالكم المنهوبة في طريق عودتها إليكم إن شاء الله،، فقط، امسكوا قلوبكم، ولا تشعروا بالصدمة حين تعرفوا حجم ما فقدتم خلال السنين العشر الماضية، يا الهي!!!

تخلد بلادنا الذكرى 59 لعيد الاستقلال الوطني وسط جوّ احتفالي بهيج يعيشه كل الموريتانيين بمختلف فئاتهم وتوجهاتهم السياسية والفكرية ، جنباً إلى جنب، معكم فخامة رئيس الجمهورية ،في مشهد يعكس الصورة التي رسمها برنامجكم الانتخابي " تعهداتي" من أجل موريتانيا آمنة مستقرة مطمئة لا غبن ف

أفاد شهود عيان أن فرقة من الجيش الموريتاني مكونة من عدة سيارات قامت عصر اليوم الخميس بمداهمة مخزن كبير يتربع على مساحة توازي 8 قطع أرضية محاط بسور عالي وكسرت بابه الخارجي و صادرت 85 سيارة رباعية الدفع كانت مخبأة فيه .

بدأت قبل قليل فعاليات حفل رفع العلم بمناسبة ذكرى الاستقلال التاسعة والخمسين في مدينة أكجوجت برئاسة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.

تخلف عدد من الشخصيات عن حفل رفع العلم بمناسبة عيد الاستقلال التاسعة والخمسين الذي يخلد صباح اليوم بمدينة أكجوجت في ولاية إينشيري.

هذا الرجل الجالس إلى جانب والي اترارزه السيد ملاي ابراهيم ولد ملاي ابراهيم،هو والي سين لوي علي حيدره انيانك يحتفل معنا بعيدنا الوطني ممثلا لجارنا السنغال،لكنه يجلس مع خامس وال بهذه المناسبة فقد شارك في الإحتفالالى جانب إسلمو ولد سيدي،كما جلس إلى جانب يحي ولد محمد فال والي كورك

تم صباح اليوم امام المنصة الرسمية تخليذ الذكر ال 59 لعيد الإستقلال الوطني،وقد ترأس هذا الحفل والي ولاية اترارزهر السيد ملاي ابراهيم ولد ملاي ابراهيم العقيد قائد مركز تكوين الجيش في روصو،بحصور ضيوف من الولاية السنغالية المحاورة ولاية سيه لوي برئاسة والي سيه لولي علي حيدره انبان

وضعت تشريفات رئاسة الجمهورية اليوم سيارة كانت يستغلها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بكثرة في تنقلاته تحت تصرف الرئيس السابق سيد محمد ولد الشيخ عبد الله لنقله الي مدينة اكجوجت التي وصلها اليوم لحضور استعراض الجيش .

ولد ميني يسأل : هل تعلم أن الرئيس المختار ولدداداه رحمه الله مؤسس الدولة الموريتانية ،صاحب اليد النظيفة والخلق الرفيع ،عندما أطيح به تنكر له أقرب المقربين بالسب والشتم.
هل تعلم أن هيدالة  واجه نفس المصيرعندما أطيح به.

علم من مصادر خاصة أن الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني قام باستبدال مرافقيه و عناصر حرسه الشخصي بآخرين، كما تم تعيين مقرب منه (محمد ولد اميلح) قائدا لكتيبة الأمن الرئاسي “بازب”.