توجه الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني اليوم الخميس إلى ولاية الحوض الشرقي للاطلاع على وضعية المناطق المتضررة من السيول في المناطق الشرقية من موريتانيا، ورافق ولد الغزواني في هذا السفر عدد من الوزارء والموظفين في الرئاسة، بالإضافة إلى الوزير الأول الأسبق مولاي ولد محمد الأغظ
شهدت مدينة روصو عاصمة ولاية اتراررزه وبوابتنا على الجنوب مساء الأربعاء ليلة الخميس ، تهاطل كميات من الأمطار تجاوزت حاجزال ال50 ملم،وهي الثالثة خلال أقل من أسبوع ، لتتجاوز التساقطات حاجز ال 100ملم،ورغم جهود السلطات الإدارية والبلدية والعسكرية والأمنية والشباب وآباء التلاميذ وغ
قدم مبعوث الوزير محمد ولد عبد الفتاح السيد الفاضل ولد محمدن دعما لسكان روصو المتضررين من مياه الأمطار،حيث سلم لحاكم روصو وعمدتها على التوالي: عبد القادر ولد الطيب وبمب ولد درمان كمية من الأرز والسكر والزيت واللبن،وهي كمية موجهة ل400 أسرة،يتم تحديدها من طرف الجهات المعنية في ال
بدأ نائب روصو محمد فال ولد العالم الملقب ولد متالي مساء أمس الاثنين دعم جهود شفط مياه الأمطار عن العديد من أحياء روصو المنكوبة؛وهكذا دفع النائب بسيارة رباعية الدفع وكميات من الوقود لأزيد من 40 مضخة تعمل ليل نهار لإنقاذ الأحياء المغمورة وفك العزلة عن أحياء في انجربل ودل دك والص
عرفت مدينة روصو هذا الصباح تساقطات مطرية بلغت 47 ملم مما أدى لشل الحركة وقد أغرق الاسواق وسبب الكثير من الخسائر في المحلات التجارية واصبحت الشوارع ملأى،واضحى العديد من الأحياء معزولا.
اليوم السبت ال 5 سبتمبر2020،كانت مدينة روصو على موعد مع تدخل هام من طرف الإطار محمد فال ولد يوسف في الجهود المبذولة لإنقاذ المدينة من مياه الأمطار حيث عرفت يوم الأربعاء الماضي تساقطات مطرية معتبرة جعلت العديد من الأحياء محاصرا كما تضررت الأسواق في أسكال وقرب محيط العبارة،وقد س
غمرت مياه الأمطار عدداً من الشوارع الرئيسية في العاصمة الموريتانية نواكشوط بالإضافة إلى بعض الأحياء، اليوم الجمعة، لتعيد إلى الواجهة النقاش حول ضرورة وجود شبكة للصرف الصحي في المدينة البالغة من العمر أكثر من ستين عاماً، فيما نزل بعض الوزراء إلى الشوارع للإشراف على عمليات تجفيف