في منتصف الستين من العمر، وفي منتصف الطريق إلى السجن، يقف الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز بين سلطة غادرها وأموال هائلة بدأت تخرج عنفا من مخابئها، وفق ما يقول خصومه، وما أكثرهم هذه الأيام.
سخر البروفسير لوغورمو عبدول، نائب رئيس حزب اتحاد قوى التقدم من المحامي الفرنسي الذي قدم أمس إلى نواكشوط لأجل الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
أكدت مصادر "متعددة ومطلعة" ـ تتحفظ على ذكرها ـ أن قواتنا وقواة أمننا أفشلت مخططا مشتركا لزعزعة الأمن والاستقرار في البلاد يقوده الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، مدعوما من بعض الدول الشقيقة، وجهات إرهابية حسب المصدر .ولهذه الأسباب وفق ماوردنا، تم توقيف الرئيس السابق، وهو في
تثمينا لمبادرة عمدة اركيز ورئيس رابطة عمد اترارزه المتعلقة بتثمين سنة من تسلم رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني لرئاسة الجمهورية وعمل فريق الحكومة والسعي الجاد في خدمة المواطن الموريتاني حيثما كان ونظرا للظروف الصحية فإن الحزب يتمسك بهذه المبادرة ويثمنها على مستوى الحزب في ال
لا أحبذ بطبعي أي حديث -وبالأحرى إذا كان عاما- يتطرق للانتماءات وفضاءات الحواضن الاجتماعية الضيقة، كما أتحاشى قدر الإمكان الخوض في التطورات الأخيرة وأحتفظ لنفسي بموقفي منها، غير أني أعرف جيدًا مرارة أن تَستهدف العامةُ وبالسنة طوال؛ مجموعةً إجتماعية بعينها ويتبارى البعض في التقو
قدمت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وصفا لظروف احتجازه داخل الإدارة العامة للأمن، خلال الساعات التي تلت استدعائه مساء الاثنين الماضي.
ونقلت الهيئة عن موكلها ولد عبد العزيز قوله إنه “فتش بصورة مهينة”، وتمت مصادرة “جواز سفره وساعته، ونظاراته”.