شاهدت بعض التدويانات غير الودية، المصاحبة لتعيين الأخ الوزير حمود ولد امحمد، وبدافع حبي للوطن، وغيرتي على المصلحة العامة، وتجربتي الشخصية –كأحد منتسبي السلطة الرابعة- في مراقبة الأداء العام لأطر بلادنا، وبحكم معرفتي الشخصية للقدرات الفائقة والإخلاص المستميت في الأداء العملي لل